تاريخ الأسرات السالاطين الباتاقية التافانولية الإندونيسية

أسرات السلاطين والملوك الباتاقية التافانولية

بقلم: ذولكفل مربون

أول أسرةالباتاقية المعروفة في التاريخ هى الأسرة سورى مانغاراجا من قبيلة ساغالا. أسست هذه الأسرة فى خلال عام الف فبل الميلادية واختتم حتى عام 1816 م بقيادة سمو المالك شريف سغالا. أما أسماء جيولها كما يلي:

1. سورى مانغاراجا الأولى حتى التسعين استولى حتى عام 1510م من سيانجور مولامولا, إقليم الباتاقية الوسطى.
2. سورى مانغاراجا التسعين أنقلبت بقبيلة سيمانولانغ فى عام 1510م.
3. ثم استولى الأمير سوأمباتون ساغالا كمالك للواحد وتسعين فى عام 1510م. أننتقل عاصمة الحكومة الي سيفيروك فى جنوب إقليم الباتاقية أي تافانولي الجانوبية. واستمر جيوله حتى حلال عام 1816 م.
4. استولى سورى مانغاراجا مائة وواحد فى عام 1816 م باسم سمو المالك شريف ساغالا المسلم.

أماالأسرة الثانتة المعروفة هى أسرة الفردوسى من قبيلة فوهان. أسست هذه الأسرة بئالانغ فردوسي الذى انتقل الى منطقة جديدة سميت بمدينة "توندانغ" أو توددانغ بلحظة أخرى. المنطقة معروفة أيضا ب "رامبى" أو فكت.

كان ئالانغ فردوسي ساكن فى إقليم "طوبى" فى منطقة باليغى. هناك استولى أبوه إسمه "راجا كيساكتيان".

أما الجيول هذه الأسرة كما يلى:
1. مالك راجا كيساكتيان فى طوبي من قبيلة فوهان.
2. مالك ئالانغ فردوسي بعاصمة جديدة اسمها "غوتتينغ".
3. مالك فوثارو دوان قي توكا.
4. مالك غورو مارساكوت فردوسي بعاصمة جديدة اسمها لوبو توا. أول من أسلم.
5. مالك توتونغ فردوسي. وجدت تاريخ خاص عنه فى كتاب "حكاية راجا توتونغ".
6. مالك نامورى راجا فردوسي.
7. مالك توا فردوسي.
8. مالك "قادير" فردوسي.
9. مالك "مؤلف" فردوسي.
10. سلطان ماراح بانصو فردوسي. ماراح هى إسم آتسيه بمعنى المكرم. قد عرف تاريخ هذاالجيل يعنى عام سبع مائة هجرية.
11. سلطان ماراح سيفات فردوسي.
12. سلطان توانكو ماحاراجا بانصو عام 1054 هـ
13. سلطان توانكو راجا كيثيل فردوسي
14. سلطان داينغ فردوسي
15. سلطان ماراح تولانغ فردوسي
16. ساطان منور شاه فردوسي
17. سلطان ماراح بانكت فردوسي
18. ساطان باغينندا راجا عادل فردوسي عام 1213 هـ.
19. سلطان سيلان فردوسي.
20. سلطان ليمبا توا فردوسي.
21. سلطان مائن إنتان فردوسي.
22. سلطان سوبوم فردوسي.
23. سلطان ناعو فردوسي عام 1270 هـ

مصدر: نص الجاوى الذى تجمع و جلد بفسم النصوص فى المتحف الوطنى, جاكرتا, برقم ML 16
إن شاء الله سأستمر هذه المقالات يوماما.